بين صور وكفرناحوم
قصة بنت فينيقية كانت ملبوسة بأرواح شريرة، وعجز الطب عن علاجها. أهلها لجأوا للمسيح لما عرفوا حقيقته، فشفاها. القصة بتظهر النعمة وسط المعاناة في زمن تجسد المسيح.
شارك:

بين صور وكفرناحوم
القصة بتحكي عن بنت فينيقية من مدينة صور، كانت ملبوسة بأرواح شريرة، وأهلها اتعذبوا معاها كتير. العرافين استغلوهم، والطب ما نفعش. في الوقت ده، السيد المسيح كان موجود ما بين صور وكفرناحوم، والعناية الإلهية رتبت إنهم يقابلوه. ولما عرفوا حقيقته الإلهية، لجأوا له كمخلّص، فشفى البنت وخلّصها. القصة بتدور في الزمن اللي تجسّد فيه المسيح، وبتوضح إزاي النعمة وصلت لبيتهم وسط الألم والضياع.