بعد انتصار شعب الله على أريحا، عاخان عصى وصية ربنا وخبّى غنائم. النتيجة هزيمة الشعب، لكن بعد كشف الخطية والتوبة رجعت بركة ربنا والنصر.
بولس بدأ حياته فريسي مُتشدد، لكن لما قابل المسيح اتغيّر، وكرّس عمره للتبشير بالإنجيل رغم الصعوبات، وفي الآخر نال إكليل المجد.
شاب ساب بيت أبوه وضيّع كل حاجة، رجع ندمان فأبوه قبله بفرح، ولما أخوه الكبير حزن، الأب علّمه أنه لازم يفرح برجوع الضال زي السما لما بتفرح برجوع الخاطي.
يوسف مر بألم وخيانة وظلم، لكن ربنا استخدم التجارب علشان يشكّله. ويحوله من عبد لمسؤول عظيم، أنقذ شعبه وغفر لإخوته، محققًا خطة الله.
درس عن شاول وداود بيوضح إن ربنا بيختار بالقلب مش بالمظاهر أو الشكل، وإن الطاعة أهم من القوة، والغفران والمحبة أقوى من الانتقام.
رؤيا نبوخذنصر عن التمثال العظيم بتعلن إن كل الممالك الأرضية هتزول، لكن مملكة الله وحدها ثابتة للأبد، لأنه كاشف الأسرار ومالك الملوك والزمان.