الضفدعة الخضراء الصغيرة

الرئيسية المقالات قصص مسلسلة الضفدعة الخضراء الصغيرة

الضفدعة الخضراء الصغيرة

شهادتها المضيئة جذبت قلوب كتير للمسيح، وقدرت تجمع كل الفلوس اللي كانت محتاجاها للمستشفى. القصة بتوضح قوة الصلاة، وتكشف عن ثمن ومعنى المسيحية الحقيقية.

شارك:
الضفدعة-الخضراء-الصغيرة

الضفدعة الخضراء الصغيرة

بيدي فورستر، البنت اللطيفة والجميلة، كانت عايشة في الصين مع والديها اللي بيشتغلوا كمرسلين طبيين، بيعالجوا أجساد ونفوس الناس هناك. لكن بسبب سوء الأحوال الجوية، اضطرت بيدي تسيب الصين وترجع لإنجلترا، ومعاها صديق واحد بس – الرب يسوع – وضفدع صغير أخضر، اللي هو أغلى وأعز حاجة عندها.
بيدي كانت فاهمة يعني إيه تسليم كامل لله، وكانت عايشة كده فعلًا! دايمًا كانت عايزة ترضي ربنا، وتثق فيه، وتمشي معاه، وتديه كل حياتها. وحتى في إنجلترا الباردة والمظلمة، كانت بيدي بتنشر الدفء والنور ببساطتها وإيمانها الطفولي، وكانت شهادة حيّة لكل اللي حواليها.
بإيمان بسيط، طلبت من ربنا فلوس لبناء مستشفى محتاجه والدها في الصين، وبعدين بدأت تحط إيمانها موضع التنفيذ، وقدمت للرب كل اللي عندها، حتى... ضفدعتها الصغيرة العزيزة.

محتوى ذات صلة

يواجه المؤمن صراع مستمر بين طبيعته القديمة الميالة للخطية وطبيعته الجديدة المولودة من الله. هذا الصراع الروحي يعكس معركة تهدف للنمو، والتقديس، والانتصار في الحياة المسيحية.

السوشيال ميديا بقت وسيلة قوية تساعد مدارس الأحد توصل دروسها الروحية، تخلي الأطفال والشباب يتفاعلوا أكتر، وتشجعهم يشاركوا بطرق حديثة تناسب جيلهم.

بولس بدأ حياته فريسي مُتشدد، لكن لما قابل المسيح اتغيّر، وكرّس عمره للتبشير بالإنجيل رغم الصعوبات، وفي الآخر نال إكليل المجد.

الشاعر حس بضرورة استخدام مواهبه لخدمة المجتمع وشعر بتأنيب ضمير بسبب إهماله الصلاة، وبعد سماع أغنية حماسية عن الدفاع عن الحق، سأل نفسه إذا كان فعلاً يستحق أن يكون جندي للمسيح.