الصراع الداخلي

الرئيسية المقالات مقالات للخدام الصراع الداخلي

الصراع الداخلي

يواجه المؤمن صراع مستمر بين طبيعته القديمة الميالة للخطية وطبيعته الجديدة المولودة من الله. هذا الصراع الروحي يعكس معركة تهدف للنمو، والتقديس، والانتصار في الحياة المسيحية.

شارك:
الصراع-الداخلي

الصراع الداخلي

في قلب كل إنسان مؤمن صراع دائم بين طبيعتين: قديمة تميل للخطية، وجديدة تشتاق للبر. يبدأ هذا الصراع منذ لحظة الإيمان بالمسيح، حين يصبح الإنسان خليقة جديدة، ويسكن فيه الروح القدس، ويبدأ التغيير الحقيقي. نسلط الضوء على هذا التوتر الروحي العميق، موضحين كيف يكون الانتصار دائمًا للأقوى... والأقوى هو ما نُغذيه ونُقوته يوميًا: هل نغذي طبيعتنا القديمة بما يضعفنا؟ أم نغذي طبيعتنا الجديدة بكلمة الله، والصلاة، والمجتمع الروحي؟  

محتوى ذات صلة

من وهي صغيرة واجهت صعاب كتير، واتحرمت من حاجات غالية، لكن فضلت حاسة بربنا معاها. من تجاربها اتعلمت ما تسيبش ثقتها فيه، وبدأت تحكي قصتها وتشارك اللي عاشته معاه.

العين بتساعد الطفل يفهم ويتفاعل مع الكتاب المقدس. الصور، الجداول، والخرائط بتخلي القصص حية قدامه. كل ما زودنا التفاعل البصري، زاد استيعابه واستمتاعه بالدرس.

بدأت مدرسة الأحد في 1780 بهدف تعليم الأطفال القيم المسيحية، وهي مهمة لخلاص الأطفال، نموهم الروحي، وتغيير المفاهيم الخاطئة، مع ضرورة وجود نظام وتنظيم واضح.

شهادتها المضيئة جذبت قلوب كتير للمسيح، وقدرت تجمع كل الفلوس اللي كانت محتاجاها للمستشفى. القصة بتوضح قوة الصلاة، وتكشف عن ثمن ومعنى المسيحية الحقيقية.