الصراع الداخلي

الرئيسية المقالات مقالات للخدام الصراع الداخلي

الصراع الداخلي

يواجه المؤمن صراع مستمر بين طبيعته القديمة الميالة للخطية وطبيعته الجديدة المولودة من الله. هذا الصراع الروحي يعكس معركة تهدف للنمو، والتقديس، والانتصار في الحياة المسيحية.

شارك:
الصراع-الداخلي

الصراع الداخلي

في قلب كل إنسان مؤمن صراع دائم بين طبيعتين: قديمة تميل للخطية، وجديدة تشتاق للبر. يبدأ هذا الصراع منذ لحظة الإيمان بالمسيح، حين يصبح الإنسان خليقة جديدة، ويسكن فيه الروح القدس، ويبدأ التغيير الحقيقي. نسلط الضوء على هذا التوتر الروحي العميق، موضحين كيف يكون الانتصار دائمًا للأقوى... والأقوى هو ما نُغذيه ونُقوته يوميًا: هل نغذي طبيعتنا القديمة بما يضعفنا؟ أم نغذي طبيعتنا الجديدة بكلمة الله، والصلاة، والمجتمع الروحي؟  

محتوى ذات صلة

حميد طفل من قرية بسيطة في جبال المغرب، بيخاف على أخته العمياء "كنزا" لما يكتشف إن جوز أمه ناوي يبيعها لمتسوّل. يقرر ياخدها ويهربوا على المدينة، يدوروا على أمان ومستقبل أحسن.

مدارس الأحد مش مجرد دروس دينية، دي رحلة روحية بتساعد الأطفال يعرفوا ربنا ويتربوا على الإيمان. دورها أساسي في بناء جيل مؤمن وواثق في إيمانه.

يوسف مر بألم وخيانة وظلم، لكن ربنا استخدم التجارب علشان يشكّله. ويحوله من عبد لمسؤول عظيم، أنقذ شعبه وغفر لإخوته، محققًا خطة الله.

شهادتها المضيئة جذبت قلوب كتير للمسيح، وقدرت تجمع كل الفلوس اللي كانت محتاجاها للمستشفى. القصة بتوضح قوة الصلاة، وتكشف عن ثمن ومعنى المسيحية الحقيقية.