هدسون تيلور

الرئيسية المقالات قصص مسلسلة هدسون تيلور

هدسون تيلور

هدسون تيلور راح للصين رغم المخاطر، وواجه اضطهاد وخساير كبيرة، بس كمل في رسالته بثقة في ربنا. قصته لسه بتلهم ناس لحد النهاردة.

شارك:
هدسون-تيلور

هدسون تيلور

هدسون تيلور نجا من أول رحلة خطيرة ليه وهو رايح للصين اللي كان بيحبها. بقلب مليان طاعة لله وثقة في اللي دعاه، قدر يواجه اضطهادات وخساير شخصية كبيرة، وكل ده علشان يوصل كلمة ربنا لقلوب الناس اللي كانت مستعدة تسمع الحق في الصين.
لحد النهاردة، قصة هادسون تايلور لسه بتلهم وتشجع ناس كتير – صغيرين وكبار – إنهم يوصلوا رسالة الإنجيل، حتى لو ده معناه تعب أو ظروف صعبة، للناس اللي تايهة ومش لاقية أمل.

 

محتوى ذات صلة

بدأت مدرسة الأحد في 1780 بهدف تعليم الأطفال القيم المسيحية، وهي مهمة لخلاص الأطفال، نموهم الروحي، وتغيير المفاهيم الخاطئة، مع ضرورة وجود نظام وتنظيم واضح.

قصة بنت فينيقية كانت ملبوسة بأرواح شريرة، وعجز الطب عن علاجها. أهلها لجأوا للمسيح لما عرفوا حقيقته، فشفاها. القصة بتظهر النعمة وسط المعاناة في زمن تجسد المسيح.

الطفل هو هدف مدرسة الأحد ويحتاج دعم في نموه الجسدي والعقلي والروحي. كل مرحلة عمرية لها خصائصها اللي بتؤثر على نموه وتطور علاقته بالله.

الله عظيم جدًا، خلق كل حاجة بكلمته بس! من غير ما يستخدم ولا حاجة، وهو اللي خالقنا وخلق الدنيا كلها، ويقدر يعمل المستحيل.