درس خطية عاخان وأهمية الطاعة
بعد انتصار شعب الله على أريحا، عاخان عصى وصية ربنا وخبّى غنائم. النتيجة هزيمة الشعب، لكن بعد كشف الخطية والتوبة رجعت بركة ربنا والنصر.

درس خطية عاخان وأهمية الطاعة
بعد ما شعب الله دخل أريحا وربنا أدّاهم نصر كبير، أوصاهم إن كل حاجة في المدينة ما يلمسوهاش، وإن الدهب والفضة يدخلوا لخزينة الرب. لكن كان فيه واحد اسمه عاخان ما سمعش الكلام. شاف شوية دهب وفضة ورداء غالي، قلبه اشتهى الحاجات دي وخباهم في خيمته.
بعدها، لما الشعب راح يحارب مدينة صغيرة اسمها عاي، اتغلبوا! يشوع حزن جدًا وسأل ربنا: "ليه يا رب سمحت بكده؟" ربنا قال له إن فيه خطية في وسط الشعب. عملوا قرعة، وطلعت على عيلة عاخان. اعترف عاخان إنه أخد الحاجات وخباها.
عاقبه الشعب زي ما أوصى الرب، والخطية اتشالت من وسطهم. وبعد كده ربنا رجع يديهم نصر.
القصة بتعلّمنا إن الطمع والخطية بيبعدونا عن بركة ربنا، وإن الطاعة أهم من أي حاجة.