القاهرون

الرئيسية المقالات قصص مسلسلة القاهرون

القاهرون

القصص دي بتحكي عن ناس عاشوا صراعات وتغيرات، وانتصروا على ضعفهم بقوة نعمة ربنا. القصص دي بتلمس مشاعرنا وبتفكرنا إن الحرية الحقيقية تبدأ من جوه القلب.

شارك:
القاهرون

القاهرون

الناس بتختلف وكل واحد له شخصيته وطريقته في الحياة. فيه ناس ناجحين بيكونوا قدوة، وحكاياتهم مليانة مشاعر وأحلام وآهات، بتلمس كل واحد فينا مهما كان الزمن.
القصص بتحكي عن الناس، عن وجعهم وفرحهم، عن صراع الخير والشر جواهم، عن غضبهم وضعفهم وأوقات قوتهم.
الإنسان هو أعظم حاجة خلقها ربنا، وساعات بيكون رمز، أو لغز، أو شعلة بتنور في لحظة.
القصة بتكشف عن اللي جوا الإنسان، بتوصل بين اللي ظاهر واللي مستخبي، وبتحكي مشاعر مش بنعرف دايمًا نعبر عنها.
وإنت بتقرا قصة، حتى لو عن حد من مكان بعيد، هتحس إنه شبهك، بيتألم زيك، كأنه من نفس دمك ولحمك.
القصص دي مش بس حكايات، دي لمحات من الحياة، بتعبر عن وجع وسعادة ناس تانيين، بس تحسها وكأنها بتخصك.
ورغم إن المجتمع بيغرق في الغلط، لكن كمان الحرية الحقيقية موجودة، بس في القلب اللي رافض العبودية وعايز يتحرر.
المسيح قال: “ان حرركم الابن فبالحقيقة تكونون احرارا” وفي ناس كتير اتحرروا فعلاً بقوته، وكأنهم اتولدو من جديد.
الكتاب ده اسمه “القاهرون” عشان الانتصار الحقيقي مش بس إنك تنتصر على عدوك، لكن إنك تنتصر على نفسك، وأبطال القصص دي عملوا كده، بقوة نعمة المسيح، قلبوا الضعف لقوة، والهزيمة لانتصار.

محتوى ذات صلة

المدرس في مدرسة الأحد لازم يكون زي الراعي الصالح، يهتم بالأطفال ويحبهم بصدق، يضحي من أجلهم، ويحميهم من المخاطر، ويكون قدوة حسنة في كل شيء.

قصة عيلة دكتور السحر في هايتي اللي اتعلموا يثقوا في المسيح كمخلص ليهم بعد وصول المبشّرين، وبيختاروا المسيح بدل الخرافات. القصة التبشيرية دي مبنية على أحداث حقيقية.

الشباب ساعات بيسيبو الكنيسة لأنهم ما عندهمش علاقة حقيقية بيسوع أو مش شايفين دور ليهم فيها. الحل؟ نعلمهم احتياجهم للخلاص ونديهم مسؤوليات حقيقية.

السوشيال ميديا بقت وسيلة قوية تساعد مدارس الأحد توصل دروسها الروحية، تخلي الأطفال والشباب يتفاعلوا أكتر، وتشجعهم يشاركوا بطرق حديثة تناسب جيلهم.